🥰 نبــذة عنــا 🥰

مصدرين من ٢٠٠٥ بنفس المنتج المعروض للمستهلك .

رقم 1 فى الشرق الأوسط في صناعة الچيلاتين الغذائي والطبي.

منتج چيلاتين عالى الجودة والنقاوة والتركيز غذائي وطبي .

حاصلين ومعتمدين من وزارة الصحة والأزهر الشريف والهيئة المصرية العامة للمواصفات والجودة والايزو ٢٢٠٠٠.

معتمد من هيئة سلامة الغذاء بالسعودية وماليزيا واندونيسيا وغيرهم من الدول وحاصل على ال FDA الأمريكية.

چيلاتين غذائي بقرى حلال 100%.

مستخلص من كولاجين الأبقار المستخرج من الطبقة بين الجلد و اللحم .

أفضل جيلاتين في مصر والشرق الأوسط بتقيمات العملاء .

تركيز 220 بلوم ويعتبر أجود أنواع الچيلاتين .

يحتوي الجيلاتين على العديد من الأحماض الأمينية التي تشكل بدورها البروتينات وهي ضرورية وهامة لعمل العديد من أعضاء الجسم بالإضافة إلى تزويده بالطاقة.

بالرغم من مقدرة جسم الإنسان على تصنيع الأحماض الأمينية إلا أن معظم الأشخاص بحاجة إلى تناوله من مصادر مختلفة.

استخدامات الجيلاتين الخام

يتم استخدام الجيلاتين في العديد من المجالات ، وذلك لاحتوائه على الأحماض الأمينية المختلفة.

تستخدم شركات الطعام والحلويات والأدوية وحتى مستحضرات التجميل الجيلاتين في تحضير وصناعة منتجاتها ، كما بالإمكان العثور عليه في الحلوى المطاطية وتناوله على شكل مكملات غذائية ولكن للأسف يكون مضاف عليه مواد صناعية وسكريات كثيرة ، والافضل استخدام الجيلاتين البقري الغذائي الخام النقي الحلال ١٠٠

فـوائد الجيـلاتيـن الخـام

نظرًا لأن الجيلاتين يمد الجسم بالكولاجين ، وفي ما يلي أهم فوائد الجيلاتين:

تحسين صحة الجلد

يلعب الكولاجين دورًا هامًا في إعطاء الجلد المظهر الشاب والصحي، فمع تقدم الإنسان بالعمر يفقد الجلد كميات كبيرة من الكولاجين مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد والخطوط.

بما أن الجيلاتين يعد مصدر غني بالكولاجين والأحماض الأمينية الهامة للبشرة والجلد، فهو يساعد في الحفاظ على شباب البشرة لفترة أطول.

تخفيف ألم المفاصل

الكولاجين الموجود في الجيلاتين من شأنه أن يساعد في تخفيف ألم المفاصل لدى أولئك الذين يعانوا من الإصابة بالتهاب المفاصل.

الحفاظ على صحة العظام

الجيلاتين يضم العديد من الأحماض الأمينية، ومن بينها اللايسين (Lysine)، هذا النوع بالتحديد يساعد في تقوية عظام الجسم، حيث يعمل اللايسين على ما يأتي:

مساعدة الجسم في امتصاص الكالسيوم الضروري لحماية العظام والحفاظ على صحتها وقوتها.

تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام.

تجدر الإشارة إلى أن الجسم لا يتمكن من تصنيع اللايسين، لذا من المهم الحصول عليه من مصادر مختلفة من الجيلاتين.

تزويد الجسم بالبروتين

يوفر الجيلاتين قرابة 2 غرام من البروتين لكل نصف كوب تقريبًا، وهي تعد كمية كبيرة، وبما أن الجسم يحتاج إلى كميات كبيرة من البروتين يوميًا، لذا يعد الجيلاتين مصدرًا مناسبًا لذلك.

تعزيز عمل الجهاز الهضمي

يساعد الجيلاتين في تعزيز الوظائف الهضمية بطرق مختلفة، فالجلايسين (Glycine) الموجود في الجيلاتين وهو نوع من الأحماض الأمينية، والذي يعمل على:

تعزيز صحة بطانة المعدة.

تحفيز إنتاج العصارة الصفراء الهامة لعمليات الهضم.

من الأدوار الهامة التي يلعبها الجيلاتين في تعزيز الوظائف الهضمية هو ارتباطه مع الماء لمساعدة الطعام في عبور الجهاز الهضمي بكفاءة أعلى.

المساعدة في إدارة مستويات السكر في الدم

وُجد أن الجلايسين الموجود في الجيلاتين من شأنه أن يساعد في تحسين مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري، إلا أن هناك حاجة للقيام بمزيد من الأبحاث والدراسات العلمية حول الموضوع بهدف تأكيده.

تحسين جودة النوم

وجود الجلايسين في الجيلاتين يساعد في تحسين جودة النوم، حيث أن ملعقة صغيرة من الجيلاتين تمد الجسم بما يقارب 3 غرام من الجلايسين.

المساعدة في خسارة الوزن

يلعب الجيلاتين دورًا جيدًا في خسارة الوزن وذلك لاحتوائه على البروتين وقلة السعرات الحرارية فيه.

فالبروتين يساعد في الشعور بالشبع لوقت أطول مما يقلل كمية الطعام المتناولة خلال اليوم، لكن من المهم التركيز على تناوله من مصادر معينة والابتعاد عن تناوله من خلال الحلوى المطاطية، كونها مليئة بالسكر والأصباغ.

المنتـج حـاصل علي جميع الشهـادات والإعتمـادات من وزارة الصحة ٢٠٠٧/١٢٣٣ وعـلامة حــلال من مشيخـة الأزهـر الشـريف والهيئة العامة المصرية للمواصفات والجودة